من البدهيات في الحياة أن لكل أنسان متطلبات بعضها ضروري للبقاء على قيد الحياة كالما والهواء والآكل
والأمن ...
وإذا توفرت هذه الأشياء طمع الإنسان بماهو اقل مثل المال والتجاره والعلم والمنصب والزواج إلى آخره .
فإذا إذا توفرت هذه الأشياء طمع باقل أهميه مما سبق. مثل السياره والسكن والسفر والترفيه إلى أن يصل للكماليات وهكذا .حتى تصل متطلباته إلى حسيه غيرت ضروريه .
وهذه كلها آمال وطموحات مشروعه لكل أنسان .
إلا انها أتت بترتيب معكوس مع أختلاف الناس وإحتياجاتهم . فكل ما تقل أهمية الشيء يكون أهم بالنسبه لنا واصعب .
فالذي شرب الماء يفكر بالآكل وينسى أهمية الماء . والذي حصل على المال يفكر بالتفرفيه وهكذا حتى يصل إلى
اقل القليل . نزولنا في بالأهمية صعودنا بالطموح .حتى يبدأ احساس الأنسان بالنقص لدرجة انها تصل به احياناً للإنتحار .
قد يكون الإنتحار المتعارف عليه . وقد يكون إنتحار من نوع آخر من خلال ال...... ,أوالمغامرات الغير محسوبه .
فلو افتراضنا إنسانا احس أن نقطة ضعفه المال . أمامه طرق مشروعه آخرى غير مشروعه.
إذا طلب الطريقه السليمه بقصد التجاره . فلابد أن يكون لديه مقومات النجاح في التجاره .
الفكره الجيده راس المال طريقة إدراتها . فان نجح شعر بحالة الرضى ولا سوف يتخبط حتى يفشل ويرجع اسوى من حالة السابقه لأنه قد يكون ضحى بمصدر رزقه على هذا الأساس وهو لا يملك مقومات النجاح في هذا المجال .
أنسان شعر أن نقطة ضعفه خلل في شخصيته مثلاً .حتماً سوف يهتم بهذا الجانب ويلغي كل مسارات الحياة . الآخرى .
فإذا عرف إمكاناته وشخصية بدون مبالغه معرفه حقيقه من خلال دراسته لنفسه فانه قد يصل الى حالة الرصى .
اما إذا كان لايوجد لديه سقف لرضى فانه حتماً سوف يهدر وقته وجهده بالطريقه الخاطيئه تكون نتائجها عكسيه عليه .
وهكذا في كل المجالات السابقه التي ذكرتها .
وهذا ماهو إلا تصور لا اجزم بصحتها من عدمه
احببت أن احرك بها الساحه من جديد .
فائق الإحترام والتقدير للجميع .
والأمن ...
وإذا توفرت هذه الأشياء طمع الإنسان بماهو اقل مثل المال والتجاره والعلم والمنصب والزواج إلى آخره .
فإذا إذا توفرت هذه الأشياء طمع باقل أهميه مما سبق. مثل السياره والسكن والسفر والترفيه إلى أن يصل للكماليات وهكذا .حتى تصل متطلباته إلى حسيه غيرت ضروريه .
وهذه كلها آمال وطموحات مشروعه لكل أنسان .
إلا انها أتت بترتيب معكوس مع أختلاف الناس وإحتياجاتهم . فكل ما تقل أهمية الشيء يكون أهم بالنسبه لنا واصعب .
فالذي شرب الماء يفكر بالآكل وينسى أهمية الماء . والذي حصل على المال يفكر بالتفرفيه وهكذا حتى يصل إلى
اقل القليل . نزولنا في بالأهمية صعودنا بالطموح .حتى يبدأ احساس الأنسان بالنقص لدرجة انها تصل به احياناً للإنتحار .
قد يكون الإنتحار المتعارف عليه . وقد يكون إنتحار من نوع آخر من خلال ال...... ,أوالمغامرات الغير محسوبه .
فلو افتراضنا إنسانا احس أن نقطة ضعفه المال . أمامه طرق مشروعه آخرى غير مشروعه.
إذا طلب الطريقه السليمه بقصد التجاره . فلابد أن يكون لديه مقومات النجاح في التجاره .
الفكره الجيده راس المال طريقة إدراتها . فان نجح شعر بحالة الرضى ولا سوف يتخبط حتى يفشل ويرجع اسوى من حالة السابقه لأنه قد يكون ضحى بمصدر رزقه على هذا الأساس وهو لا يملك مقومات النجاح في هذا المجال .
أنسان شعر أن نقطة ضعفه خلل في شخصيته مثلاً .حتماً سوف يهتم بهذا الجانب ويلغي كل مسارات الحياة . الآخرى .
فإذا عرف إمكاناته وشخصية بدون مبالغه معرفه حقيقه من خلال دراسته لنفسه فانه قد يصل الى حالة الرصى .
اما إذا كان لايوجد لديه سقف لرضى فانه حتماً سوف يهدر وقته وجهده بالطريقه الخاطيئه تكون نتائجها عكسيه عليه .
وهكذا في كل المجالات السابقه التي ذكرتها .
وهذا ماهو إلا تصور لا اجزم بصحتها من عدمه
احببت أن احرك بها الساحه من جديد .
فائق الإحترام والتقدير للجميع .
No comments:
Post a Comment